1 _ أمير حسن ” نُقل إلى سرى كانيه حديثاً ” و نائبه أبو جعفر ، عنصرين قياديين من ميلشيا فيلق الشام ” مقرهم بمبنى القضاة سابقاً ” مقابل بناية عابد الكائن على طريق راجو ، يقفان في زوايا الأزقة بحجة حماية الأهالي القاطنين و المحلات التجارية و مكاتب الصرافة من اللصوص و المجرمين لقاء الخوة المفروضة عليهم ، و الإعتداء على المارة من أصحاب الحوالات المالية و سلبهم الأموال خاصة الكُرد منهم أمام مرآى قوات الإحتلال التركي و عناصر الشرطة العسكرية و المدنية و المستوطنين المسلحين .
2 _ وسط تراكم النفايات بأماكن إنتشار المستوطنين و عناصر الميلشيات المسلحة ” الجيش الوطني السوري الحر ” أُصيب أغلب المواطنين الكُرد من أهالي قرية إيسكا _ ناحية جنديرس ، بمرض جلدي ” حبة اللشمانيا ” خاصة الأطفال منهم .
3 _ عمليات النصب و الإحتيال مستمرة بشكل فظيع بين عناصر الميلشيات المسلحة ” الجيش الوطني السوري الحر ” و المستوطنين في مدينة عفرين من خلال الإستيلاء على منازل و محلات السكان الأصليين الكُرد و بيعها أو تأجيرها وفق عقود وهمية و قراءة الفاتحة و المصافحة و الدعاء ” هذا من فضل ربي _ الملك لله ” .
منظمة حقوق الإنسان في عفرين
20/04/2021